مشاريع بناء الطرق

ان الحظارة تبتنی اساسا و فی جوهرها علی العلاقات. لولا العلاقات، لظلت الحظارة و تنمیتها ممتنعتین.

و الطریق یجسد العلاقة علی الارض اذ فقدان الطریق یعتبر اکبر حاجز امام تحقق ای اتصال و علاقة علی الارض.

فلایمکن استغلال الموارد الطبیعیة الموجودة فی منطقة شاسعة مثل ایران کنموذج، الا عبر الطرق بل الطرق السریعة.

و عملیة بناء الطریق تشتمل علی عدة مراحل من حفر الارض و تسویتها الی استخدام القطع الحدیدیة الصلبة فی صنع الجسور و المنشآت الفرعیة اللازمة.

و تندرج مشاریع الطرق الحدیدیة و قطارات الانفاق ایضا تحت عنوان "بناء الطریق" مع ما تتضمن من قسط اکثر و اوسع من العمل علی المنشآت الهامشیة و المناظر الطبیعیة التی ترافقها مقارنة مع الطرق الساذجة.

وفی مایلی نری عددا من المشاریع التی انجزها شرکة آذرستان فی هذا المجال: